وتقول الفارعه بن الوليد ترثي اخاها الوليد بن طريف التغلبي والذي قتله يزيد من مزيد الشيباني وكان خارجيا :
يابني وائل لقد فجعتم ،،، من يزيد سيوفه بالوليد
لو سيوف سوى سيوف يزيد ،،، قاتلته لاقت خلاف السعود
وائل بعضها يقتل بعضا ،،، لايفل الحديد غير الحديد
يابني وائل لقد فجعتم ،،، من يزيد سيوفه بالوليد
لو سيوف سوى سيوف يزيد ،،، قاتلته لاقت خلاف السعود
وائل بعضها يقتل بعضا ،،، لايفل الحديد غير الحديد
ويقول الامام علي بن أبي طالب في ربيعه :
جزى الله قوما قاتلوا في كفاية ،،،،، لدى الموت قدما ماأعز وأكرما
وأطيب أخبارا وأكرم شيمة ،،،،،،،،،إذا كان أصوات الرجال تغمغما
ربيعة أعني أنهم أهل نجدة ،،،،،،،،،وبأس إذا لاقوا خميسا عرمرما
ويقول الحارث بن عباد:
قربا مربط النعامة مني ،،، لقحت حرب وائل عن حيال
قتل بجير بشسع نعل ،،، إن قتل الحر بالشسع غال
لم أكن من جناتها عليم الله ،،، وإني لحرها اليوم صالي
أمور تضحك السفهاء منها ،،، وتبكي من عواقبها الرجال
قربا مربط النعامة مني ،،، ليس قولي يراد بل فعالي
والجدير بالذكر ان أربعه من شعراء المعلقات هم من بني وائل وربيعه وهم
طرفه ابن العبد ، والأعشى ، والحارث بن حلزه اليشكري ، وعمرو بن كلثوم . والشعر كثير في بني وائل وأمجادهم ويحتاج لمجلدات . وهذا غيض من فيض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق